4 أنواع الذكاء الاصطناعي: من الخيال إلى الواقع وأين وصلنا؟
مع تنوع أنواع الذكاء الاصطناعي بين الذكاء الضيق الذي نراه في المساعدات الصوتية وتطبيقات التوصية، والذكاء العام الذي يمثل حلم المستقبل بقدرات مشابهة للبشر، وصولًا إلى الذكاء الفائق الذي قد يتجاوز العقل الإنساني، أصبحت الفرص أمام الشركات والمؤسسات غير محدودة. ومن خلال تقنيات التعلم الآلي والتعلم العميق التي تُحدث ثورة في تحليل البيانات، مرورًا بالذكاء الاصطناعي التوليدي القادر على ابتكار محتوى وصور وأفكار جديدة، يمكن للأعمال اليوم أن تعيد تعريف استراتيجياتها، وتحقق قفزة تنافسية تجعلها في صدارة أسواقها.










